كشف اليوم الأحد، عبد الحميد عفرا مدير المندوبية الوطنية للوقاية من المخاطر الكبرى، عن دخول طائرة درون جزائرية الصنع حيز الخدمة في الثلاثي الأول من العام المقبل. مؤكدا أن عقوبات جريمة الحرق العمدي للغابات قد ستصل الى 30 سنة سجنا.
وخلال نزوله ضيفا على الإذاعة الوطنية، قال عفرا أن السلطات المعنية سجلت 350 بؤرة حريق تسببت في إتلاف أكثر من 10 ألاف هكتار.
للإشارة فإن طائرة “درون” تملك دقة تصوير عالية في حراسة الغابات وتبنيها يأتي ضمن المخطط الوطني للمخاطر الكبرى الذي يعتمد على أربعة محاور وهي الوقاية، التنبأ ثم التدخل و العودة إلى وضعها.
