سجل سعر اليورو تراجعا إلى أدنى مستوى له منذ ديسمبر 2002 ،حيث اقترب من مستوى التعادل مع الدولار.
وهبط اليورو 1.29 بالمائة إلى 1.0056 مقابل الدولار، وهو أضعف مستوى له منذ ديسمبر الأول 2002 .
وارتفع الدولار بـ 1 بالمائة أمام سلة من العملة الرئيسية ليصل مؤشره إلى 108.14، وهو أقوى مستوى له منذ أكتوبر 2002.
ويعد هذا التراجع وسط مخاوف بشأن أزمة الطاقة التي قد تدفع اقتصاد منطقة اليورو إلى ركود اقتصادي، واتجاه الاحتياطي الفيدرالي لرفع الفائدة بنحو 0.75%.