افتتاحية سهم الشعب يختار الاستمرارية ومواصلة البناء

سياسة حماية الخصوصية

تحرص “سهم ميديا” على حماية خصوصية المعلومات الشخصية التي تتلقاها منكم عند استخدام مختلف خدماتها.

ولكي تتمكن “سهم ميديا” من تقديم خدماتها لكم، فانها بحاجة احيانا الى جمع معلومات عن مستخدمي هذه الخدمات.

ستتعامل “سهم ميديا” وكل الجهات الموفرة للخدمات التي نعتمد عليها لدعم أنظمتنا الخاصة بالشكاوى والتواصل مع جمهورنا مع جميع المعلومات الشخصية التي تقدمونها لنا لغرض التحقق من ملاحظاتكم ومتابعتها.

ستحتفظ “سهم ميديا” وهذه الجهات بالمعلومات الشخصية بموجب سياستنا الخاصة بحفظ المعلومات وكذلك قوانين حفظ المعلومات السارية.

تقوم “سهم ميديا” بالتعامل مع معلوماتك الشخصية على أساس مصالحها الشرعية بوصفها مؤسسة إعلامية معنية بالتواصل مع تعليقات جمهورها وتساؤلاتهم، والرد عليها.

قد يحتوي موقع “سهم ميديا” على روابط لمواقع اخرى. “سهم ميديا”غير مسؤولة عن محتوى المواقع الخارجية، وتقع مسؤولية استخدامها على عاتق المستخدم.

ما هي المعلومات التي قد تقوم “سهم ميديا” بجمعها عني؟

عندما تطلب الاشتراك في احدى الخدمات التي تقدمها “سهم ميديا” مثل تلقي الاخبار بالبريد الالكتروني او المشاركة في مسابقات، او المشاركة في حوارات على الهواء مباشرة، فقد نطلب تقديم بيانات شخصية، مثل الاسم وعنوان البريد الالكتروني ومحل الاقامة ورقم الهاتف وتاريخ الميلاد.

تقديم هذه البيانات الشخصية الى “سهم ميديا” يمكن العاملين بها من تقديم الخدمات المطلوبة.

تستخدم “سهم ميديا” ايضا ملفات تعريف الارتباط cookies، وهي عبارة عن بيانات محدودة عن تفضيلات المستخدمين للاونلاين، وهذه البيانات تساعد “سهم ميديا” على تلبية احتياجات مستخدميها.

بشكل مشابه تقوم “سهم ميديا” ايضا بتسجيل عنوان الـ IP، وهو عبارة عن رقم يمكن ان يحدد كل جهاز كمبيوتر يستخدم شبكة الانترنت.

كيف تستخدم “سهم ميديا” البيانات التي تجمعها عني؟

تستخدم “سهم ميديا” المعلومات الشخصية التي تتلقاها منكم لأغراض محدودة، منها ادارة الخدمات التي تقدمها لمستخدميها، وعلى سبيل المثال الاتصال بكم بخصوص الخدمة التي طلبتم الحصول عليها.

ستحتفظ “سهم ميديا” بسرية المعلومات التي تحصل عليها من مستخدميها، الا اذا تطلب القانون الافصاح عنها، او سمح بذلك.

ما طول المدة التي ستحتفظ خلالها “سهم ميديا” ببيانات شخصية عني؟

سنحتفظ بالبيانات الشخصية المقدمة منكم طالما كانت هناك حاجة اليها لتقديم خدمات اليكم.