اقتصاد العالم

يواصل المغرب الانغماس في سياسة الاقتراض ورهن مستقبل المغاربة كافة في ضل العجز الاقتصادي الرهيب الذي يتخبط فيه. ورغم الأمول الطائلة التي يضخها المخزن للاعلام

أعلنت حكومة الوحدة الوطنية الليبية، الأربعاء، إعادة فتح معبر “غدامس الدبداب” الحدودي مع الجزائر، بشكل رسمي أمام حركة المواطنين بين البلدين وللحركة التجارية، وذلك بعد

قالت حكومتا مالي والنيجر في بيان يوم الثلاثاء إنهما ألغتا معاهدتين مع فرنسا للتعاون والمساعدة الإدارية في المسائل الضريبية. ويتخذان البلدان خطوات للنأي بنفسهما عن فرنسا، المستعمر

بلغ عجز الميزان التجاري في المغرب خلال الأشهر العشرة الأولى من العام الجاري إلى 241.3 مليار درهم (24 مليار دولار) بحسب “مكتب الصرف” المغربي. ورغم انخفض

شهد رئيس دولة الإمارات، محمد بن زايد آل نهيان ورئيس البرازيل لولا دا ‏سيلفا، ورئيس الباراغواي سانتياغو بينيا توقيع إعلان مشترك للتعاون بشأن ‏ممر المحيطين،

أكدت الحكومة الألمانية أنها لا تدعم أي مشروع في الصحراء الغربية المحتلة من طرف المغرب بما فيه مشروع مشاريع عملاق الطاقات البديلة “سيمنس” في المنطقة.

أعلن تقرير  البنك المركزي المصري الذي نشرته ” إنتربرايز” الاقتصادية اليوم الأحد عن رتفعت الديون متوسطة وطويلة الأجل المقرر سدادها خلال العام 2024. وجاء في

كشف تقرير للبنك الدولي أن قائمة أكثر 10 دول في العالم تضررا من تضخم الغذاء في العالم ضمت 3 دول عربية. وأظهر تقرير البنك في

ذكرت بلومبرج أن إدارة بايدن أجبرت شركة رأس المال الاستثماري المدعومة من أرامكو السعودية على بيع أسهمها في شركة ناشئة لرقائق الذكاء الاصطناعي في وادي